An Unbiased View of تحديات الثورة الصناعية الرابعة
An Unbiased View of تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
احتكار التكنولوجيا يساهم في زيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية.
مخاطر الثورة الصناعية الرابعة التي تواجهنا في عصر هذا العصر، ولكنه أيضًا فرصة
وهذه الدراسة هي أول مطبوعة للإسكوا عن الثورة الصناعية الرابعة. وهي تركز بشكل أساسي على تكنولوجيات الثورة الصناعية الرابعة وليس فقط على العوامل التمكينية الرقمية، وتدعو إلى اعتماد نُهج قائمة على حقوق الإنسان توفر إطاراً قوياً لتطوير واستخدام التقنيات الرائدة وأهمها الذكاء الاصطناعي.
يمكن للدول النامية أن تستفيد من برامج التمويل والدعم التقني المقدمة من المنظمات الدولية مثل البنك الدولي أو الأمم المتحدة.
الاحتكار يسمح للشركات الكبرى بتحديد الأسعار بما يناسب مصالحها، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف المنتجات والخدمات على المستهلكين.
الأتمتة: الروبوتات تقوم الآن بمعظم عمليات التصنيع بدقة وسرعة أكبر من البشر.
التقنيات الحديثة تحتاج إلى صيانة مستمرة وترقيات متكررة لضمان عملها بكفاءة، مما يزيد من الأعباء المالية.
بين العالم الرقمي والتقني، يغيِّر الفضاء الإستراتيجي للصراع بين الدول حيث يوسع الوصول إلى التقنيات القاتلة ويخلق ساحات صراع جديدة. فإضافة إلى البر والبحر والجو، هناك مسرح إستراتيجي جديد للصراع هو الفضاء الإلكتروني أو ما يعرف بحروب الفضاء السيبراني التي تنخفض تكلفتها وتتعاظم الامارات آثارها التدميرية وصعوبة اكتشاف المجموعة صاحبة المصلحة في هذا النوع من الهجوم.
ثالثا ، التحول الرقمي وقيادة التغيير داخل الحكومات
مراكز ومبادرات تحديات الثورة الصناعية الرابعة منشورات بوابات وأدوات تفاعلية موارد رئيسية
في ظل التحديات المتجددة التي تفرضها عمليات التحول الرقمي وتطبيقاته الاقتصادية،و التي ادت الى إحداث
الأطفال الذين يعيشون في مناطق لا تصل إليها التكنولوجيا يُحرمون من الحصول على التعليم الحديث، مما يؤثر على مستقبلهم بشكل مباشر.
خلال جائحة كورونا، فشلت العديد من الدول النامية في توفير التعليم عن بُعد بسبب عدم توفر البنية التحتية الرقمية.
ويبين الشكل في الصفحة التالية إطار هذه الثورة والتكنولوجيات الرقمية المساهمة فيها. إن عصر الثورة الصناعية الرابعة لم يبدأ فعلياً في الدول العربية وبخاصة في مجال الإنتاج، أما في مجال الاستهلاك فقد بدأ في بعض حقولها، ومع ذلك فإن الدول العربية تقف عملياً على مشارف عصر هذه «الثورة».